فرفشة اون لاين

عزيزي الزائر انت غير مسجل معنا في فرفشة اون لاين لذلك اداره المنتدي ترجو منك التسجيل معنا لكون في غايه السعاده و لن ننسي لك هذا الجميل و لن نئخذ من وقتق دقيقه اذا وضعت موضوعين عزيزي المنتدي منتداك و اذا وضعت 100 موضوع اصمم لك منتدي مجاناً باقسامه و شكراً مع تحياتshabl gaza

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فرفشة اون لاين

عزيزي الزائر انت غير مسجل معنا في فرفشة اون لاين لذلك اداره المنتدي ترجو منك التسجيل معنا لكون في غايه السعاده و لن ننسي لك هذا الجميل و لن نئخذ من وقتق دقيقه اذا وضعت موضوعين عزيزي المنتدي منتداك و اذا وضعت 100 موضوع اصمم لك منتدي مجاناً باقسامه و شكراً مع تحياتshabl gaza

فرفشة اون لاين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زهقان تعبان محتار تعالي فرفش معانا في موقع الفرفشة و هتلاقي كل اصدقائك و احبابك يلا مستني اية سجل و شارك معنا

                                    

]ç[™️¤¼.¸¸.¨✔️¨™️★كـــلـــمـــة . . الأدارة★™️¨✔️¨.¸¸.¼¤™️]ç[
مطلوب مشرفين علي جميع الاقسام

                 


2 مشترك

    ماتت وهى تحفر كلمة ........

    soso-cat
    soso-cat
    مراقب عام
    مراقب عام


    عدد الرسائل : 330
    احترام القوانين احترام القوانين : ماتت وهى تحفر كلمة ........ 111010
    انثى
    المزاج : ماتت وهى تحفر كلمة ........ 8110
    تاريخ التسجيل : 13/02/2009
    علم بلدك : ماتت وهى تحفر كلمة ........ Egypt110
    تاريخ الميلاد : 12/05/1997
    العمر : 26
    العمل/الترفيه : طالبة/الأشغال الفنية-الرسم
    حلمك عندما تكبر : مهندس
    نقاط : 768
    السٌّمعَة : 0

    ماتت وهى تحفر كلمة ........ Empty ماتت وهى تحفر كلمة ........

    مُساهمة من طرف soso-cat الأربعاء يونيو 24, 2009 1:28 pm

    ماتت وهي تحفر بيدها كلمه ( احبك) ... موعد للدموع..!


    قصة على لسان صاحبها وهو شاب في اواخرالعشرينات من السعودية , يقول
    :
    تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم اعود..

    وفي خط سيري يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر..
    كانت تلاحق فراشا اجتمع حول احدى انوار الاضاءة المعلقة في سور احد المنازل ...
    لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءاً ..

    وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان .. كانت في البداية لا تلاحظ مروري ..

    ولكن مع مرور الايام .. اصبحت تنظر إلي ثم تبتسم .. في احد الايام استوقفتها
    وسالتها عن اسمها فقالت اسماء .. فسألتها اين منزلكم .. فأشارت الى غرفة
    خشبية بجانب سور احد المنازل .. وقالت هذا هو عالمنا ، اعيش فيه مع امي واخي خالد..
    وسالتها عن ابيها .. فقالت ابي كان يعمل سائقا في احدى الشركات الكبيرة ..
    ثم توفي في حادث مروري ..

    ثم انطلقت تجري عندما شاهدت اخيها خالد يخرج راكضا الى الشارع ..

    فمضيت في حال سبيلي .. ويوما بعد يوم .. كنت كلما مررت استوقفها
    لاجاذبها اطراف الحديث .. سالتها : ماذا تتمنين ؟ قالت كل صباح اخرج الى
    نهاية الشارع .. لاشاهد دخول الطالبات الى المدرسة .. اشاهدهم يدخلون الى هذا
    العالم الصغير .. مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ... ولا اعلم ماذا يفعلون
    خلف هذا السور .. امنيتي ان اصحو كل صباح .. لالبس زيهم ..
    واذهب وادخل مع هذا الباب لاعيش معهم واتعلم القراءة والكتابة ..
    لا اعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة .. قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ..
    وقد تكون عينيها .. لااعلم حتى الان السبب .. كنت كلما مررت في هذا الشارع ..
    احضر لها شيئا معي .. حذاء .. ملابس .. ألعاب ..

    أكل .. وقالت لي في إحدى المرات .. بأن خادمة تعمل في احد البيوت القريبة

    منهم قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز ..

    وطلبت مني ان احضر لها قماشا وادوات خياطة .. فاحضرت لها ما طلبت ..

    وطلبتمني في احد الايام طلبا غريبا .. قالت لي : اريدك ان تعلمني كيف
    اكتب كلمة احبك.. ؟ مباشرة جلست انا وهي على الارض ..
    وبدأت اخط لها على الرمل كلمة احبك .. على ضوء عمود انارة في الشارع ..
    كانت تراقبني وتبتسم .. وهكذا كل ليلة كنت اكتبلها كلمة احبك ..
    حتى اجادت كتابتها بشكل رائع .. وفي ليلة غاب قمرها ...
    حضرت اليها .. وبعد ان تجاذبنا اطراف الحديث .. قالت لي اغمض عينيك ..
    ولا اعلم لماذا اصرت على ذلك .. فأغمضت عيني ..
    وفوجئتبها تقبلني ثم تجري راكضة .. وتختفي داخل الغرفة الخشبية ..
    وفي الغد حصل لي ظرف طاريء استوجب سفري خارج المدينة لاسبوعين متواصلين ..
    لم استطع ان اودعها .. فرحلت وكنت اعلم انها تنتظرني كل ليلة ..
    وعند عودتي .. لم اشتاق لشيء في مدينتي .. اكثر من شوقي لاسماء ..
    فيتلك الليلة خرجت مسرعا وقبل الموعد وصلت المكان وكان عمود الانارة
    الذي نجلس تحته لا يضيء.. كان الشارع هادئا .. احسست بشي غريب ..
    انتظرت كثيرا فلم تحضر .. فعدت ادراجي .. وهكذا لمدة خمسة ايام ..
    كنت احضر كل ليلة فلا أجدها ..

    عندها صممت على زيارة امها لسؤالها عنها .. فقد تكون مريضة ..

    استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية .. طرقت الباب على استحياء..
    فخرج اخاها خالد .. ثم خرجت امه من بعده ..

    وقالت عندما شاهدتني .. يا إلهي .. لقد حضر .. وقد وصفتك كما انت تماما ..

    ثم اجهشت في البكاء .. علمت حينها ان شيئا قد حصل ..
    ولكني لا اعلم ماهو ؟! عندما هدأت الام سالتها ماذا حصل؟؟
    اجيبيني ارجوك .. قالت لي : لقد ماتت اسماء .. وقبل وفاتها ..
    قالت لي سيحضر احدهم للسؤال عني فاعطيه هذا وعندما سالتها من يكون ..
    قالت اعلم انه سياتي .. سياتي لا محالة ليسأل عني؟؟اعطيه هذه القطعة ..
    فسالت امها ماذا حصل ؟؟ فقالت لي توفيت اسماء ..
    في احدى الليالي احست ابنتي بحرارة واعياء شديدين ..

    فخرجت بها الى احد المستوصفات الخاصة القريبة .. فطلبوا مني مبلغا ماليا

    كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه .. فتركتهم وذهبت الى احد المستشفيات العامة ..
    وكانت حالتها تزداد سوءا. فرفضوا ادخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى ..
    فعدت الى المنزل .. لكي اضع لها الكمادات .. ولكنها كانت تحتضر ..
    بين يدي .. ثم اجهشت في بكاء مرير .. لقد ماتت ..

    ماتت أسماء .. لا اعلم لماذا خانتني دموعي .. نعم لقد خانتني ..

    لاني لما ستطع البكاء .. لم استطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها ..
    لا اعلم كيف اصف شعوري .. لا استطيع وصفه لا أستطيع ..
    خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم اعد الى مسكني ... بل اخذت اذرع الشارع ..
    فجأة تذكرت الشيء الذي اعطتني اياه ام أسماء .. فتحته ...
    فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة .. وقد نقش عليها بشكل رائع كلمةأحبك ..
    وامتزجت بقطرات دم متخثرة ...

    يالهي .. لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ..

    وعرفت الان لماذا كانت تخفي يديها في اخر لقاء ..
    كانت اصابعها تعاني من وخز الابرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز ..

    كانت اصدق كلمة حب في حياتي .. لقد كتبتها بدمها .. بجروحها ..

    بألمها .. كانت تلك الليلة هي اخر ليلة لي في ذلك الشارع ..
    فلم ارغب في العودة اليه مرة اخرى..
    فهو كما يحمل ذكريات جميلة ..
    يحمل ذكرى الم وحزن
    SUPAR MAN MOSTAFA
    SUPAR MAN MOSTAFA
    مراقب عام..
    مراقب عام..


    عدد الرسائل : 354
    احترام القوانين احترام القوانين : ماتت وهى تحفر كلمة ........ 111010
    ذكر
    المزاج : ماتت وهى تحفر كلمة ........ 310
    تاريخ التسجيل : 21/05/2009
    علم بلدك : ماتت وهى تحفر كلمة ........ Egypt110
    تاريخ الميلاد : 14/09/1997
    العمر : 26
    العمل/الترفيه : كرة القدم
    حلمك عندما تكبر : رجل اعمال
    نقاط : 549
    السٌّمعَة : 0

    ماتت وهى تحفر كلمة ........ Empty رد: ماتت وهى تحفر كلمة ........

    مُساهمة من طرف SUPAR MAN MOSTAFA الأحد يوليو 05, 2009 11:05 am

    شكرا جددااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 2:01 am