فرفشة اون لاين

عزيزي الزائر انت غير مسجل معنا في فرفشة اون لاين لذلك اداره المنتدي ترجو منك التسجيل معنا لكون في غايه السعاده و لن ننسي لك هذا الجميل و لن نئخذ من وقتق دقيقه اذا وضعت موضوعين عزيزي المنتدي منتداك و اذا وضعت 100 موضوع اصمم لك منتدي مجاناً باقسامه و شكراً مع تحياتshabl gaza

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فرفشة اون لاين

عزيزي الزائر انت غير مسجل معنا في فرفشة اون لاين لذلك اداره المنتدي ترجو منك التسجيل معنا لكون في غايه السعاده و لن ننسي لك هذا الجميل و لن نئخذ من وقتق دقيقه اذا وضعت موضوعين عزيزي المنتدي منتداك و اذا وضعت 100 موضوع اصمم لك منتدي مجاناً باقسامه و شكراً مع تحياتshabl gaza

فرفشة اون لاين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زهقان تعبان محتار تعالي فرفش معانا في موقع الفرفشة و هتلاقي كل اصدقائك و احبابك يلا مستني اية سجل و شارك معنا

                                    

]ç[™️¤¼.¸¸.¨✔️¨™️★كـــلـــمـــة . . الأدارة★™️¨✔️¨.¸¸.¼¤™️]ç[
مطلوب مشرفين علي جميع الاقسام

                 


2 مشترك

    غزوة تبوك

    رورو
    رورو
    صاحبة المنتدى عطر المنتدى
    صاحبة المنتدى عطر المنتدى


    عدد الرسائل : 903
    احترام القوانين احترام القوانين : غزوة تبوك 111010
    انثى
    المزاج : غزوة تبوك 8010
    تاريخ التسجيل : 14/01/2009
    علم بلدك : غزوة تبوك Egypt110
    تاريخ الميلاد : 11/12/1992
    العمر : 31
    العمل/الترفيه : طالبة
    حلمك عندما تكبر : دكتور
    نقاط : 1238
    السٌّمعَة : 3

    غزوة تبوك Empty غزوة تبوك

    مُساهمة من طرف رورو الأربعاء أبريل 29, 2009 12:26 am

    غزوة تبوك

    بعد
    فتح مكة ودخول الحجاز كلها في الإسلام ، خشي العرب التابعون للروم من
    المسلمين في بلاد الشام من قوة الإسلام . فقرر الروم غزو المسلمين .
    وجهزوا جيشاً كبيراً عسكروا جنوب بلاد الشام .
    وصلت الأخبار إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، فدعا إلى تجهيز جيش قوي يصد غزو الروم .
    وكان
    الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم أن الظروف التي يمر بها صعبة ، وأن الأيام
    أيام قيظٍ وقحط . فبعث الرجال يحثون القبائل على الاشتراك في الجيش ، وحث
    الأغنياء على أن يجودوا بمالهم ، فتبرع عثمان بن عفان بعشرة آلاف دينار
    وتسعمائة بعيرٍ ، ومائة فرس.كما تبرع أبو بكرٍ الصديق بكل ماله . وتبرع
    عبد الرحمن بن عوف بأربعين ألف دينار . وتبرعت النساء بحليهن وزينتهن من
    الذهب .
    و تحرك جيش المسلمين إلى تبوك في شهر رجب من العام التاسع
    بقيادة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وكان عددهم ثلاثين ألفاً تقريباً . و
    أعطى الرسول صلى الله عليه وسلم اللواء لأبي بكرٍ الصديق . وعسكر النبي
    صلى الله عليه وسلم بجيشه في ثنية الوداع . وكان الحر شديداً للغاية ،
    وعانى المسلمون من عسرة الماء والزاد ، حتى اضطروا لذبح إبلهم وإخراج ما
    في كروشها فيعصرونه ويشربونه . لذلك سميت الغزوة بغزوة العسرة .
    وقضى
    المسلمون في تبوك حوالي عشرين يوماً ، ولكن لم يجدوا هناك أحداً من الروم
    الذين رجعوا من حيث أتوا ، حينما علموا بمسير الجيش المسلم الذي يؤثر
    الموت على الحياة .
    واستشار الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه في
    مجاوزة تبوك إلى ما هو أبعد منها من ديار الشام . فأشار عليه الفاروق عمر
    بالعودة إلى المدينة . فاستحسن الرسول صلى عليه وسلم رأيه وعادوا إلى
    المدينة حامدين شاكرين .
    فتح مكة
    بعد صلح الحديبية انضمت قبيلة بكر لقريش ، وانضمت قبيلة خزاعة لحلف المسلمين .
    وكان
    بين بني بكرٍ وقبيلة خزاعة ثارات في الجاهلية ودماء ، وذات يومٍ تعرضت
    قبيلة خزاعة لعدوانٍ من قبيلة بكر الموالية لقريش ، وقتلوا منهم نحو عشرين
    رجلاً . ودخلت خزاعة الحرم للنجاة بنفسها ، ولكن بني بكرٍ لاحقوهم وقتلوا
    منهم في الحرم . فجاء عمرو بن سالم الخزاعي الرسول صلى الله عليه وسلم
    يخبرهم بعدوان قبيلة بكرٍ عليهم ، وأنشد الرسول صلى الله عليه وسلم شعراً :
    يا رب إني نـاشد محمداً حلف أبـينا وأبيه الأتلدا
    إنه قريشٌ أخلفوك المـوعدا ونقضوا ميثاقك المؤكدا
    فانصر رسول الله نصراً أعتدا وادع عباد الله يأتوا مدداً
    فقال
    له رسول الله عليه وسلم : " نصرت يا عمرو بن سالم ، والله لأمنعنكم مما
    أمنع نفسي منه " . ودعا الله قائلاً " اللهم خذ العيون والأخبار عن قريش
    حتى نبغتها في بلادها ".
    وندمت قريش على مساعدتها لبني بكرٍ ، ونقضها
    للعهد ، فأرسلت أبا سفيانٍ إلى المدينة ليصلح ما فسد من العهد ، ولكنه عاد
    خائباً إلى مكة .
    وأخذ رسول الله عليه وسلم يجهز الجيش للخروج إلى مكة . فحضرت جموعٌ كبيرة من القبائل .
    ولكن
    حدث شيءٌ لم يكن متوقعاً من صحابي . وهو أن الصحابي حاطب بن أبي بلتعة كتب
    كتاباً بعث به إلى قريشٍ مع امرأة ، يخبرهم بما عزم عليه رسول الله عليه
    وسلم ، وأمرها أن تخفي الخطاب في ضفائر شعرها حتى لا يراها أحدٌ . فإذا
    الوحي ينزل على رسول الله عليه وسلم بما صنع حاطب ، فبعث الرسول صلى الله
    عليه وسلم علي بن أبي طالب والزبير بن العوام ليلحقا بالمرأة . وتم القبض
    عليها قبل أن تبلغ مكة ، وعثرا على الرسالة في ضفائر شعرها .
    فلما عاتب
    النبي صلى الله عليه وسلم حاطباً اعتذر أنه لم يفعل ذلك ارتداداً عن دينه
    ، ولكنه خاف إن فشل رسول الله عليه وسلم على أهله والذين يعيشون في مكة .
    فقال عمر : " يا رسول الله ، دعني أضرب عنق هذا المنافق " . فقال رسول الله عليه وسلم:
    " إنه قد شهد بدراً ، وما يدريك لعل الله قد اطلع على من شهد بدراً فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم " .
    وكان
    حاطب ممن حارب مع رسول الله عليه وسلم في غزوة بدر . فعفا عنه ، وتحرك جيش
    المسلمين بقيادة رسول الله عليه وسلم إلى مكة في منتصف رمضان من السنة
    الثامنة للهجرة . وبلغ عددهم نحو عشرة آلاف مقاتل . ووصلوا " مر الظهران "
    قريباً من مكة ، فنصبوا خيامهم ، وأشعلوا عشرة آلاف شعلة نار . فأضاء
    الوادي .
    وهناك تقابل العباس بن عبد المطلب وأبو سفيان . فأخذه العباس
    إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال له الرسول عليه الصلاة والسلام :
    " ويحك يا أبا سفيانٍ أما آن لك
    أن تعلم أن لا إله إلا الله ؟ " .
    فقال العباس : " والله لقد ظننت أن لو كان مع الله غيره لقد أغنى عني شيئاً بعد " .
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ويحك ألم يأن لك أن تعلم أني رسول الله ؟ "
    فقال : " أما هذه فإن في النفس منها حتى الآن شيئاً " .
    وبعد
    حوارٍ طويلٍ دخل أبو سفيانٍ في الإسلام . وقال العباس : " إن أبا سفيانٍ
    يحب الفخر فاجعل له شيئاً . فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : " من دخل
    دار أبي سفيانٍ فهو آمن ومن دخل المسجد فهو آمن ومن أغلق بابه فهو آمن " .
    وأراد
    الرسول صلى الله عليه وسلم أن يري أبا سفيانٍ قوة المسلمين ، فحبسه عند
    مضيق الجبل . ومرت القبائل على راياتها ، ثم مر رسول الله صلى عليه وسلم
    في كتيبته الخضراء. فقال أبو سفيان : ما لأحدٍ بهؤلاء من قبل ولا طاقة .
    ثم
    رجع أبو سفيانٍ مسرعاً إلى مكة ، ونادى بأعلى صوته : " يا معشر قريش ، هذا
    محمدٌ قد جاءكم فيما لا قبل لكم به . فمن دخل داري فهو آمن ، ومن أغلق
    عليه بابه فهو آمن ، ومن دخل المسجد فهو آمن ". فهرع الناس إلى دورهم وإلى
    المسجد . وأغلقوا الأبواب عليهم وهم ينظرون من شقوقها وثقوبها إلى جيش
    المسلمين ، وقد دخل مرفوع الجباه . ودخل جيش المسلمين مكة في صباح يوم
    الجمعة الموافق عشرين من رمضان من السنة الثامنة للهجرة .
    ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة من أعلاها وهو يقرأ قوله تعالى : (( إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً ))
    واستسلمت مكة ، وأخذ المسلمون يهتفون في جنبات مكة وأصواتهم تشق عناء السماء : الله أكبر .. الله أكبر .
    وتوجه
    رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرم ، وطاف بالكعبة ، وأمر بتحطيم
    الأصنام المصفوفة حولها . وكان يشير إليها وهو يقول : (( و قل جاء الحق و
    زهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً ))
    وبعد أن طهرت الكعبة من الأصنام أمر النبي عليه الصلاة والسلام بلالاً أن يؤذن فوقها .
    ثم
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا معشر قريش ، ما ترون أني فاعل
    بكم ؟ " قالوا : " خيراً . أخٌ كريمٌ وابن أخٍ كريم " . فقال عليه الصلاة
    والسلام : " اذهبوا فأنتم الطلقاء".
    فما أجمل العفو عند المقدرة ، وما
    أحلى التسامح والبعد عن الانتقام . ولننظر ما فعل الغالبون بالمغلوبين في
    الحربين العالميتين في قرننا هذا ، قرن الحضارة كما يقولون ، لنعلم الفرق
    ما بين الإسلام والكفر .
    وهكذا ارتفعت راية الإسلام في مكة وما حولها ، وراح الناس ينعمون بتوحيد الله

    .
    ناروتو
    ناروتو
    مدير عام-
    مدير عام-


    عدد الرسائل : 793
    احترام القوانين احترام القوانين : غزوة تبوك 111010
    ذكر
    المزاج : غزوة تبوك 8010
    تاريخ التسجيل : 29/01/2009
    علم بلدك : غزوة تبوك Egypt110
    تاريخ الميلاد : 25/05/2000
    العمر : 24
    العمل/الترفيه : كرة القدم
    حلمك عندما تكبر : رياضي
    نقاط : 1247
    السٌّمعَة : 6

    غزوة تبوك Empty رد: غزوة تبوك

    مُساهمة من طرف ناروتو الأربعاء يونيو 17, 2009 4:48 am

    رائع اللة يعطيك العا

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 9:04 am